حملة كالجسد الواحد 2 (ليبيا)

حملة كالجسد الواحد 2 (ليبيا)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى".

التعريف بالحملة 

جاءت حملة كالجسد الواحد 2 امتدادًا للحملة التي أطلقتها جمعية وجدان الخيرية جراء الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا، في السادس من فبراير هذا العام.

"كالجسد الواحد 2" ستطلق تحت شعار "لأننا أمة التراحم"، عبر تقديم المساعدات وإغاثة الأهالي ومنكوبي الفيضانات إثر الإعصار والفيضان الذي ضرب مدنًا في ليبيا.

ولأن عضوًا في الجسد اشتكى، ولأن إخوة لنا ابتلاهم الله بمصاب جلل...عائلات رحلت، وبيوت هدمت، ومنشآت انهارت، ومدن دمرت، لنكون لهم عونًا...

أهمية الحملة

تأتي أهمية حملة "كالجسد الواحد 2" للحاجة الملحة للإغاثة العاجلة لمنكوبي الفيضانات، وذلك للإسهام حتى ولو بالقليل في صناعة الأمل لسكان المناطق المنكوبة، حيث أتت الحملة لتخاطب فيكم حس الإنسانية وهمة التعاطف والتعاضد والتراحم، ولتخفيف معاناتهم لما أصابهم من كارثة السيول المترتبة عن إعصار دانيال.

المستهدفون من الحملة

أهالينا المتضررون من الفيضان المدمر شرق ليبيا 

العدد المستهدف

الاحتياج والدراسة المالية