مشروع الخيام التعليمية
في قلب الدمار وتحت القصف، تولد الخيمة التعليمية كنبضٍ للحياة ورسالة صمود، حيث يجلس الأطفال على الأرض يفتحون كتبهم رغم الجوع والخوف، ويحوّلون الخيمة إلى مدرسة وحلم. هذه الخيام ليست مجرد مأوى، بل مدارس مصغّرة مجهزة بالمعلمات، المواد الدراسية، والأنشطة التي تحفظ للأطفال حقهم في التعلم، رغم الحصار.
الهدف من المشروع
● إبقاء شعلة العلم متقدة رغم الحرب.
● توفير بيئة تعليمية آمنة تزرع الأمل وتصنع الصمود.
● دعم الصحة النفسية للأطفال عبر التعليم والنشاطات.
لماذا هذا المشروع؟
لأن الحرب تحاول أن تسلب الطفولة، والجهل يحاصر المستقبل، والتعليم هو أقوى مقاومة.
قال ﷺ: «من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهّل الله له به طريقًا إلى الجنة».
الدعوة للتبرع
ساهم اليوم في مشروع الخيام التعليمية… واجعل عطائك علمًا يبقى، وأملًا لا يُقصف، وصدقةً تجري إلى يوم القيامة.
-
0 المتبرعين